أخبار - شبكة اخباركم

3 مشروبات غازية فى المقاطعة منها فيروز وشويبس وبيبسى ومنتجات اخري

تشهد مصر حاليًا حملة مقاطعة واسعة للمنتجات المنتجة من قبل الدول الداعمة للكيان، مما يدفع المواطنين للبحث عن بدائل محلية. ومع انتشار هذه الحملة، تزايدت التساؤلات حول مشروبات غازية فى المقاطعة مثل فيروز وشويبس وبيبسي.

مشروبات غازية فى المقاطعة: فيروز وشويبس وبيبسي

في سياق البحث عن بدائل محلية للمشروبات الغازية، يعتبر كل من فيروز وشويبس وبيبسي ضمن المنتجات التي تشملها المقاطعة.

هل فيروز مقاطعة؟ نعم من المشروبات الغازية فى المقاطعة

تعود أصول مشروب فيروز إلى شركة بيبسي، والتي تُعرف بدعمها للكيان. ولذلك، يُعتبر مشروب فيروز ضمن المنتجات التي تشملها حملة المقاطعة.

هل شويبس مقاطعة؟ نعم من المشروبات الغازية فى المقاطعة

تم بيع شركة شويبس إلى كوكاكولا عام 2014، مما يجعلها أيضًا ضمن المشروبات التي يُوصى بمقاطعتها بسبب ارتباطها بشركة تدعم الكيان.

هل بيبسي مقاطعة؟

بيبسي هي من أشهر العلامات التجارية التي تندرج ضمن حملة المقاطعة، حيث تدعم بقوة الكيان ضد الفلسطينين.

مشروبات غازية مصرية تؤيد فلسطين

بالبحث عن بدائل للمشروبات الغازية الشهيرة، تأكدنا أن هناك العديد من المشروبات الغازية المصرية التي تدعم القضية الفلسطينية. ومن بين هذه المشروبات:

  • مشروب غازي V7 ڨى سيڨن.
  • كذلك سيناكولا التفاح الأخضر.
  • سيناكولا الليمون المنعش.
  • كذلك سيناكولا البرتقال المرح.
  • سيناكولا شعير الأنانا.
  • سيناكولا الكولا المميزة.
  • سبيروسباتس تفاح.
  • كذلك سبيروسباتس أناناس.
  • سبيروسباتس خوخ.
  • سبيروسباتس عنب.
  • سبيروسباتس يوسفي.
  • كذلك سبيروسباتس ليمون.

أهداف مقاطعة المنتجات الأجنبية

الهدف الأساسي من مقاطعة المنتجات الأجنبية هو عدم مساعدة تلك الشركات التي تدعم الكيان. إذ إن كل قرش يُدفع في شراء هذه المنتجات يسهم في دعم الكيان ضد الشعب الفلسطيني.

بالاضافة الى نشر الوعي حيث تُساعد المقاطعة في نشر الوعي حول ممارسات الكيان وحشد الرأي العام ضده.

منتجات يجب مقاطعتها

تنتشر في الأسواق المصرية والعربية منتجات متعددة تدعم الكيان، ومن أبرزها:

  • نيفيا.
  • جونسون.
  • كذلك شيتوس.
  • كولجيت.
  • أديداس.
  • فازلين.
  • كذلك ماكدونالدز.
  • كنتاكي.
  • دزاني”مياه”.
  • كذلك نستلة.
  • أكوافينا “مياه”.
  • بابا جونز.
  • هارديز.
  • برجر كينج.
  • ستاربكس.
  • كذلك بيبسي – ميرندا – سفن أب.
  • mountain due.
  • كوكاكولا – فانتا – سبرايت.
  • مشروب تانج.
  • كذلك لايز.
  • برينجلز.
  • ليبتون.
  • نيسكافيه.
  • لوريال.
  • كذلك دانون.
  • كنور.
  • كارفور.
  • دوريتوس.
  • كذلك بوما.
  • سيمنز.
  • كذلك عصير كابي.
  • حفاظات بريما.
  • كادبوري.
  • دوف.
  • كذلك ديتول.
  • كلير.
  • ديزني.
  • كذلك بانتين.
  • هيد آند شولدرز.
  • فانيش.
  • بريل “مشروب شعير”.
  • تروبيكانا.
  • نوكيا.
  • تيمبرلاند.
  • بامبرز.
  • كذلك بولو.
  • أولار بي.
  • إم آند إمز.
  • ريكسونا.
  • كيت كات.
  • كابي.
  • ديزني.
  • مارلبورو.
  • كذلك بوما.
  • لوريال.
  • نتفليكس.
  • سيمنز.
  • هيونداي.
  • نيسكافيه.
  • كذلك كات.
  • HP.
  • IBM.
  • DELL.

بدائل منتجات المقاطعة

وبعد ان تعرفنا عن مشروبات غازية فى المقاطعة، إليك أبرز منتجات المقاطعة وبدائلها:

مشروبات:

شاي الكبوس والربيع والعروسة بدلاً من ليبتون.

متاجر:

فتح الله ماركت، جملة ماركت، كازيون، بيم، سعودي، ومترو كذلك بدلاً من كارفور.

قهوة:

مصر كافية، دنياسي، سيلاز كذلك بدلاً من نسكافيه.

مأكولات خفيفة:

بيج شيبس، تايجر، وويندوز، بريك، وكاراتيه كذلك بدلاً من دوريتوس، شيتوس، شيبسي، صن بايتس، وبيك رولز.

ألبان ومنتجات الألبان:

زبادي المراعي، لبنيتا، ومزارع دينا بدلاً من دانون.

كاكاو:

كاكاو دريم، وماى واى كذلك بدلاً من نسكويك.

غذاء الأطفال:

هيرو بيبي بديل عن سيريلاك.

حفاضات:

مولفيكس فاين بيبي بييى جوى كذلك بدلاً من البامبرز.

منظفات:

أوكسي، وباهىبدلاً من اريال، تايد، وبرسيل.

منظفات غسيل الأطباق:

فيبا بدلاً من بريل، وفيري.

لبان:

لبان غندور بدلاً من كلورتس، وتشكلتش، وترايدنت.

تجربة شخصية:

في تجربتي الشخصية، بعد الانضمام إلى حملة المقاطعة، بدأت ألاحظ توفر البدائل المحلية في الأسواق، وأسعارها تكون غالبًا أقل من المنتجات المستوردة. لقد أصبحت أفضّل مشروبات سيناكولا المصرية على المشروبات الغازية الأجنبية.

المصادر:

  1. معلومات من حملات المقاطعة المحلية.
  2. بيانات من شركات المشروبات الغازية المصرية.
  3. موقع صفحات نيوز: sabqsahafy.com .

فى ختام موضوعنا عن”3 مشروبات غازية فى المقاطعة منها فيروز وشويبس وبيبسى ومنتجات اخري”، في رأيي، مقاطعة المنتجات الداعمة للكيان هي خطوة إيجابية تعكس الوعي الشعبي بالقضية الفلسطينية. أعتقد أن دعم المنتجات المحلية ليس فقط يسهم في الاقتصاد الوطني، بل يعزز من موقفنا التضامني مع الشعب الفلسطيني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *